على الجزيرة مباشر قبل قليل في أستطلاع من الشارع الليبي حول تطلعاتهم للعام الجديد ،، يقول أحد الفبرايريين الذي يظهر في الصورة ::
أنا كنت ضمن المجلس الأنتقالي ، وعند إعلان " التحرير " ألتقيت بعد الأفطار في شهر رمضان في 2011 مع مصطفى عبدالجليل ومحمود شمام ، وطلبت منهم ضرورة البدء في أنتخابات عامة ، فرد علي محمود شمام قائلا ( أن المناطق التي ضد الثورة ( فبراير ) أكثر بكثير من المناطق التي تؤيد ثورة فبراير ، لذلك فالوقت غير مناسب لإجراء أنتخابات ) ، ويضيف ( أن الأنتخابات بعد ذلك جلبت لنا شخصيات سيئة قسمت البلاد وأوصلتنا لحال مزري ) .
.. تعليقنا ..
يقول الشاعر الرصافي ( لا يخدعنك هتاف القوم في الوطــن *** فالقوم في السر غير القوم في العلن ) .
( أذاً ) فبراير فئة قليلة جدا لدرجة هروبهم من الأنتخابات التي يؤمنون بها ، وأقرارهم قوانين العزل والأقصاء والتهجير ( بعباءة التغيير والديمقراطية والحريات ) وتلك الفئة القليلة لاتملك وطنية فهي أنتجت وجوه ضيعت البلاد وأوصلتها لحرب أهلية وتبخر الأرصدة وحالة الافلاس ( بشرعية الأمم المتحدة وغطاء الناتو ) ، وبالتالي صدق الأمين عندما قال أنا معي الملايين ، واذا شعبي مايحبني أنا لاأستحق الحياة ، وهم فئة قليلة من المأجورين وعملاء المخابرات الأجنبية والزنادقة ،،،
هكذا ينطقهم الله بالحق والحقيقة ولو بعد حين ...
أنا كنت ضمن المجلس الأنتقالي ، وعند إعلان " التحرير " ألتقيت بعد الأفطار في شهر رمضان في 2011 مع مصطفى عبدالجليل ومحمود شمام ، وطلبت منهم ضرورة البدء في أنتخابات عامة ، فرد علي محمود شمام قائلا ( أن المناطق التي ضد الثورة ( فبراير ) أكثر بكثير من المناطق التي تؤيد ثورة فبراير ، لذلك فالوقت غير مناسب لإجراء أنتخابات ) ، ويضيف ( أن الأنتخابات بعد ذلك جلبت لنا شخصيات سيئة قسمت البلاد وأوصلتنا لحال مزري ) .
.. تعليقنا ..
يقول الشاعر الرصافي ( لا يخدعنك هتاف القوم في الوطــن *** فالقوم في السر غير القوم في العلن ) .
( أذاً ) فبراير فئة قليلة جدا لدرجة هروبهم من الأنتخابات التي يؤمنون بها ، وأقرارهم قوانين العزل والأقصاء والتهجير ( بعباءة التغيير والديمقراطية والحريات ) وتلك الفئة القليلة لاتملك وطنية فهي أنتجت وجوه ضيعت البلاد وأوصلتها لحرب أهلية وتبخر الأرصدة وحالة الافلاس ( بشرعية الأمم المتحدة وغطاء الناتو ) ، وبالتالي صدق الأمين عندما قال أنا معي الملايين ، واذا شعبي مايحبني أنا لاأستحق الحياة ، وهم فئة قليلة من المأجورين وعملاء المخابرات الأجنبية والزنادقة ،،،
هكذا ينطقهم الله بالحق والحقيقة ولو بعد حين ...
الفارس الليبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق