هذه رسالة خاصة لأهلنا المقيمين والزائرين في تاورغاء بأن طلائع القوات المسلحة الأن باتت على مقربة 70 كيلو شرقا و50 كيلو جنوبا وعملية التقدم لتحرير تاورغاء أصبحت قاب قوسين أو أدنى وعليه أنصح بالأتي:
- أخذ الحيطة والحذر وإجتناب الأماكن التي قد تستعملها مليشيات مصراتة في المدينة.
- عليهم أن ينتبهوا مِن أن يكونوا دروعاً بشرية للمليشيات.
- أخذ الإجراءات الوقائية لحالات الطوارئ.
- التزود بالوقود والتموين الكافي.
- تجنب المدنيين أماكن التماس التي قد تحدث إن حدثت.
- أحذر من مغبة التصريحات التي ضد الجيش وقياداته.
- عليهم أن ينتبهوا مِن أن يكونوا دروعاً بشرية للمليشيات.
- أخذ الإجراءات الوقائية لحالات الطوارئ.
- التزود بالوقود والتموين الكافي.
- تجنب المدنيين أماكن التماس التي قد تحدث إن حدثت.
- أحذر من مغبة التصريحات التي ضد الجيش وقياداته.
وبالنسبة للنداءات التي تدعو لمغادرة تاورغاء أنا لا أهتم لها بقدر إهتمامي بضرورة تجنب أماكن التماس وإن لا يكونوا دروعاً بشرية لو أرادوا البقاء وعدم المغادرة فكما إن الجيش دخل سرت وهي ممتلئة بسكانها فكذلك الجيش سيدخل تاورغاء وإن كانت بسكانها.
فالجيش يستهدف الخوارج والمليشيات وليس السكان.
فالجيش يستهدف الخوارج والمليشيات وليس السكان.
والله ولي التوفيق وهو الموفق إلي سبيل الرشاد.
كتبه: أبو عمارة حمزة التاورغي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق