مليشيا الكاني ترسل قوة عسكرية وتدخل على خط الصراع المسلح بسبها
أعلن ما يسمى ب”اللواء السابع مشاة” المعروف بمليشيا الكاني ترهونة حالة النفير، داعيا كافة منتسبيه إلى الالتحاق بأعمالهم.
وأكدت مليشيا الكاني في بيان لها على صفحتها بموقع فيسبوك انه أرسل قوة إلى الجنوب الليبي تتألف من “كتيبة الدبابات والمدفعية وفرقة استطلاع وكتيبة مشاة”.
وأوضحت أن هذه القوة تتكون من 25 دبابة 9 مدافع هاوتزر عيار 155 مم و15منظومة كورنيت و5 سيارة جراد و352 جندي.
في ذات السياق أعلنت ما تسمى بعملية “بشائر الأمان” التي يقودها اسامة الجويلي آمر المنطقة العسكرية الغربية التابعة لما يسمى بالمجلس الرئاسي المنصب من الغرب عبر صفحتها بموقع فيسبوك، التحاق قواتها لمساندة الجنوب ومحاربة ما وصفته بـ”التنظيم التشادى”، مؤكدة على تمكنهم يوم أمس الأربعاء من التقدم والسيطرة على بعض التمركزات.
وكانت رئاسة الأركان التابعة لحكومة الوفاق، أعلنت الاثنين، إطلاق عملية بشائر الأمان لحماية الجنوب الليبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق