وصفت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وقائع الإخفاء القسرى من قبل المجموعات المسلحة بـ«النمط المقلق».
وقالت البعثة في تغريدة لها اليوم على حسابها بموقع تويتر:« بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، تعبر عن جزعها إزاء اختفاء أب وأم وأطفالهم ذوي 2 و3 و5 سنوات، وشوهد أفراد عائلة الطويري آخر مرة في 3 فبراير ، عندما اقتادهم رجال يرتدون الزي العسكري من منزلهم في زليتن، الاخفاء القسري – من قبل المجموعات المسلحة – أصبح نمطا مقلقاً في ليبيا»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق