السفارة الليبية في زامبيا
ثم طرد المدعو عادل عبدالجليل الكيش القائم بالاعمال بالسفار الليبية زامبيا من مقر السفارة ومنعه من الدخول
وهذا المدعو عادل المعروف عنه أنه إشتغل في غناء وثم طرده في 2011 في قضية إغتصاب شغالة.
وإشتغل في غامبيا وثم طرده لتورطه في عملية سرق أموال السفارة في سنة 2013.
وثم دهب الي البيضاء وأشتغل لمدة في وزارة الخارجية البيضاء.
وبعد ذلك جاء إلي زامبيا بقرار قائم بالاعمال.
وكان المدعو دائماً يتجول في سيارة السفارة ويركب معه العاهرات وينقل فيهم إلي بيت الضيافة الخاص بالدولة الليبية
واخر المطاف كان يريد ان يقوم ببيع أرض خاصة بالدولة الليبية وملك لكل الليبيين لغرض الإستيلاء علي المال لحسابه الخاص وثم إكتشاف ذالك وقام بمحاولة طرد الموظفين اللدين إكتشفو هذه الجريمة وقد إتفق أغلب أعضاء السفارة علي إيقاف هذا النصاب علي حدوده وتم الإتفاق علي منعه من الدخول الي السفارة الي حين حضور لجنة من الدولة الليبية والتحقيق في الامر.
ثم طرد المدعو عادل عبدالجليل الكيش القائم بالاعمال بالسفار الليبية زامبيا من مقر السفارة ومنعه من الدخول
وهذا المدعو عادل المعروف عنه أنه إشتغل في غناء وثم طرده في 2011 في قضية إغتصاب شغالة.
وإشتغل في غامبيا وثم طرده لتورطه في عملية سرق أموال السفارة في سنة 2013.
وثم دهب الي البيضاء وأشتغل لمدة في وزارة الخارجية البيضاء.
وبعد ذلك جاء إلي زامبيا بقرار قائم بالاعمال.
وكان المدعو دائماً يتجول في سيارة السفارة ويركب معه العاهرات وينقل فيهم إلي بيت الضيافة الخاص بالدولة الليبية
واخر المطاف كان يريد ان يقوم ببيع أرض خاصة بالدولة الليبية وملك لكل الليبيين لغرض الإستيلاء علي المال لحسابه الخاص وثم إكتشاف ذالك وقام بمحاولة طرد الموظفين اللدين إكتشفو هذه الجريمة وقد إتفق أغلب أعضاء السفارة علي إيقاف هذا النصاب علي حدوده وتم الإتفاق علي منعه من الدخول الي السفارة الي حين حضور لجنة من الدولة الليبية والتحقيق في الامر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق