المواطن محمد إبراهيم الزيداني أحد أبناء الجنوب الليبي المحررين من قبضة مسلحي المعارضة التشادية يوم الأربعاء الماضي يبكي بحرقة بسبب التنكيل والإذلال والإهانة التي تعرض لها على يد المسلحين التشاديين بعد خطفهم له لمدة تزيد عن أسبوع عندما كان فى طريقه إلى منطقة الفقهاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق