#الدكتور_يوسف_شاكير ، مؤتمر روما ليس للحل والمطبخ لليبيا مازال في أمريكا
وسيكون لتثبيت ما ستكون عليه #ليبيا في المستقبل، مضيفاً، إيطاليا تأخد مبادرة للقيادة، لكنها لن تستطيع ولن تكون مؤهلة، لأن الإيطاليين ركزوا عن طريق سفيرهم السابق على تجنيد ليبيين للعمل لصالحهم، وليس لحل المشكلة الليبية.
وأضاف يوسف شاكير في لقاء تليفزيوني، من يقومون بالسعي للحل هم من خلقوا المشاكل، فلا يمكن أن يقوم الحل على أيديهم، اللاعبون الأقليميون والدوليون كثر على الأرض الليبية.
وأردف غسان سلامة بذل مجهودا كبيراً، وقابل كل الفرقاء والأطراف السياسية وهو واصل وجازم أنه ليس هناك حل، لأنه رأى شخصنة المشكل الليبي.
وأكمل قضية #ليبيا تم تدويلها ولا تخرج عن التدويل وستبقى، فإما أن تبقى ليبيا تحت الوصاية أو يتم تقسيمها، وهذا هو ما تعمل عليه الأطراف الدولية، وكلما طرح اقتراح ليبي يتم تدميره”، مؤكداً عدم استطاعة أي من المجلسين «النواب أو الاستشاري» حل هذه المشكلة.
•السفير الإيطالي يلعب دور الحاكم.. والبريطاني يعمل على تقسيم #ليبيا
واستطرد قائلاً، إن مقابلة السفراء الوزراء وعمداء البلديات يعد انتهاكا لسيادة الدولة، السفير الإيطالي يلعب دور الحاكم والسفير البريطاني يلعب دور لتقسيم ليبيا ويريد الرجوع لمرحلة فترة الخمسينات والستينات، عندما كانت بريطانيا تعيث فسادا، لكن للأسف الليبيون هم السبب لأنهم يهرولون إليها طمعا في المكاسب، ولفت إلى أن الليبيين يوجد في حوزتهم ٢٣ مليون قطعة سلاح.
وانتقد شاكير عدم اتخاذ المجتمع الدولي موقفا حاسما تجاه الميليشيات التي تعيث فسادا، كما قام بضرب مؤسسات الدولة وتدميرها، بحسب قوله.
وتابع ليست كل الميليشيات شر ولم تتورط كلها في السرقات والاعتمادات المزيفة، من الممكن إدماج الكثير منها في المؤسسات الأمنية من جيش وشرطة مثلما حدث في تجارب عديدة منها العراق.
ورأى شاكير أن المطبخ مازال في أمريكا، وأن روسيا تبحث عن موطيء قدم عسكري في ليبيا بسبب الصراع القائم بينها وبين أمريكا في سوريا.
وسيكون لتثبيت ما ستكون عليه #ليبيا في المستقبل، مضيفاً، إيطاليا تأخد مبادرة للقيادة، لكنها لن تستطيع ولن تكون مؤهلة، لأن الإيطاليين ركزوا عن طريق سفيرهم السابق على تجنيد ليبيين للعمل لصالحهم، وليس لحل المشكلة الليبية.
وأضاف يوسف شاكير في لقاء تليفزيوني، من يقومون بالسعي للحل هم من خلقوا المشاكل، فلا يمكن أن يقوم الحل على أيديهم، اللاعبون الأقليميون والدوليون كثر على الأرض الليبية.
وأردف غسان سلامة بذل مجهودا كبيراً، وقابل كل الفرقاء والأطراف السياسية وهو واصل وجازم أنه ليس هناك حل، لأنه رأى شخصنة المشكل الليبي.
وأكمل قضية #ليبيا تم تدويلها ولا تخرج عن التدويل وستبقى، فإما أن تبقى ليبيا تحت الوصاية أو يتم تقسيمها، وهذا هو ما تعمل عليه الأطراف الدولية، وكلما طرح اقتراح ليبي يتم تدميره”، مؤكداً عدم استطاعة أي من المجلسين «النواب أو الاستشاري» حل هذه المشكلة.
•السفير الإيطالي يلعب دور الحاكم.. والبريطاني يعمل على تقسيم #ليبيا
واستطرد قائلاً، إن مقابلة السفراء الوزراء وعمداء البلديات يعد انتهاكا لسيادة الدولة، السفير الإيطالي يلعب دور الحاكم والسفير البريطاني يلعب دور لتقسيم ليبيا ويريد الرجوع لمرحلة فترة الخمسينات والستينات، عندما كانت بريطانيا تعيث فسادا، لكن للأسف الليبيون هم السبب لأنهم يهرولون إليها طمعا في المكاسب، ولفت إلى أن الليبيين يوجد في حوزتهم ٢٣ مليون قطعة سلاح.
وانتقد شاكير عدم اتخاذ المجتمع الدولي موقفا حاسما تجاه الميليشيات التي تعيث فسادا، كما قام بضرب مؤسسات الدولة وتدميرها، بحسب قوله.
وتابع ليست كل الميليشيات شر ولم تتورط كلها في السرقات والاعتمادات المزيفة، من الممكن إدماج الكثير منها في المؤسسات الأمنية من جيش وشرطة مثلما حدث في تجارب عديدة منها العراق.
ورأى شاكير أن المطبخ مازال في أمريكا، وأن روسيا تبحث عن موطيء قدم عسكري في ليبيا بسبب الصراع القائم بينها وبين أمريكا في سوريا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق