Translate

الثلاثاء، 30 أكتوبر 2018

#الفقهاء
في الوقت الذي اعزي فيه نفسي واهلي في من فقدنا من ابنائنا ونسعى جاهدين لفك اسر من خطفوا من بيوتهم ﻻ لشيء اﻻ ﻻنهم ارادوا الصﻻح لهدا الوطن وتنظيفه من عصابات مأجورة عاثت في اﻻرض فساد.
ولكنني استغرب موقف بعض شباب العائﻻت و القبائل بالمناطق الجنوبية الذين ناصروا اعﻻميا هؤﻻء القتلى الظالمين اعداء الدين الخوارج
وبدون ادني عداء بيننا وبينهم بل هناك من تربطنا به عﻻقة مصاهرة او قرابة اوحسن جوار واقول لهم ان من يتغدى باخيك تعشى بك واحيي كل اﻻقﻻم الصادقة الطاهرة التي طالما كانت معول لنا ورابط خير و رادع فتن بين ابناء
الوطن الواحد و الله على مانقول وكيل.
#بقلم_الحسن_عمر_الزيداني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

النجع 2020 المنجل