عندما تعتدي دولة بدون وجه حق على دولة اخرى وتضرب مدنها ومرافقها وبنيتها وجيشها وقواعده ومخازنه ورموزه ولا ترى أي رد فعل ضدها فانها تتمادى اكثر في التدمير، واذا رأت الرد وشعرت بخطر حينها تتدارك، هكذا تقول سيكولوجية المعتدي وهكذا تقول الاحداث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق