تاقرفت نيوز

شمام بعد أن ألتحف بثالوث الشر " الناتو وليفي والجزيرة " ، وحسب أن لن يقدر عليه أحد .. وبعد ثمانية عجاف ، نفث فيها حقده ، ونشر كذبه ، وأشعل فتنه .. سقط مكره ، وأنكشف جهله .. وأنفض حزبه ، وخاب ظنه ، وظهرت له علامات خسرانه ، وبدأ يتحسس النهاية ، وأستسلم للحقيقة التي خيوطها تتضح كل يوم ، وكتب ( المرجح ان تكون العاصمة مرتعا للخضر ومقرا لجماهيرتهم الثانية )
قلنا .. سننتصر على المدى القريب أو البعيد .. سخرتم !!
قلنا .. تحسابوها سهلة .. ضحكتم !!
قلنا .. من أنتم .. أندهشتم !!
واليوم تقولونها بألسنتكم .. وليبيا لن تكون إلا جماهيرية خضراء حرة مستقلة ، ويسقط الخونة الذين راهنوا على السراب ، وظنوا بالله الظنون ، فاللعبة شارفت على النهاية ، ولم يعد إلا حزم حقائبكم إلى حيث شتات الدنيا وعذاب الأخرة ... #الفارس_الليبي