السراج من باريس: وجود قيادة عسكرية موازية للقيادة السياسية هو أمر سيخلق اضطراب سياسي في البلاد
باريس
دعا رئيس ما يسمى المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق المنصبة من الغرب فائز السراج، خلال اجتماع باريس حول ليبيا، اليوم الثلاثاء، إلى وقف الاقتتال الداخلي في ليبيا واللجوء للحوار ووقف القتال في مدينة درنة، شرقي البلاد.
وقال السراج، في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمبعوث الأممي الخاص لليبيا غسان سلامة “دعوت في اجتماع اليوم لوقف الاقتتال واللجوء للحوار ووقف القتال في مدينة درنة”.
وأضاف “أكدت رفضنا للإرهاب والتطرف، ويجب أن يتوحد الموقف الدولي تجاه ليبيا”، مؤكداً تم الاتفاق على توحيد المؤسسة العسكرية تحت قيادة سياسية مدنية.
وأوضح السراج أن وجود قيادة عسكرية موازية للقيادة السياسية هو أمر سيخلق اضطراب سياسي في البلاد، وأن المؤسسة العسكرية يجب أن تكون تحت قيادة سياسية وهذه النقطة مهمة وحيوية.
وتابع، هناك خيارات عدة للإطار الدستوري قبل المضي قدما بالاستحقاق الانتخابي على كل الأطراف الالتزام بالأفعال لا الأقوال بما جرى التوافق عليه اليوم، وأن أي اتفاق ليبي لن ينجح إذا استمر التدخل السلبي في بلادنا.
وأعلن فائز السراج انهم اتفقوا على إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية في 10 الكانون القادم، وقال “حددنا 10 الكانون المقبل موعدا لاجراء الانتخابات”.
وتابع “نتمنى من المجتمع الدولي اتخاذ اجراءات ضد من يعرقل الاتفاق”.
واتفق المجتمعون في باريس، اليوم الثلاثاء، على عقد الانتخابات في 10 الكانون القادم.
باريس
دعا رئيس ما يسمى المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق المنصبة من الغرب فائز السراج، خلال اجتماع باريس حول ليبيا، اليوم الثلاثاء، إلى وقف الاقتتال الداخلي في ليبيا واللجوء للحوار ووقف القتال في مدينة درنة، شرقي البلاد.
وقال السراج، في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمبعوث الأممي الخاص لليبيا غسان سلامة “دعوت في اجتماع اليوم لوقف الاقتتال واللجوء للحوار ووقف القتال في مدينة درنة”.
وأضاف “أكدت رفضنا للإرهاب والتطرف، ويجب أن يتوحد الموقف الدولي تجاه ليبيا”، مؤكداً تم الاتفاق على توحيد المؤسسة العسكرية تحت قيادة سياسية مدنية.
وأوضح السراج أن وجود قيادة عسكرية موازية للقيادة السياسية هو أمر سيخلق اضطراب سياسي في البلاد، وأن المؤسسة العسكرية يجب أن تكون تحت قيادة سياسية وهذه النقطة مهمة وحيوية.
وتابع، هناك خيارات عدة للإطار الدستوري قبل المضي قدما بالاستحقاق الانتخابي على كل الأطراف الالتزام بالأفعال لا الأقوال بما جرى التوافق عليه اليوم، وأن أي اتفاق ليبي لن ينجح إذا استمر التدخل السلبي في بلادنا.
وأعلن فائز السراج انهم اتفقوا على إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية في 10 الكانون القادم، وقال “حددنا 10 الكانون المقبل موعدا لاجراء الانتخابات”.
وتابع “نتمنى من المجتمع الدولي اتخاذ اجراءات ضد من يعرقل الاتفاق”.
واتفق المجتمعون في باريس، اليوم الثلاثاء، على عقد الانتخابات في 10 الكانون القادم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق