#الاصداء_الليبية
يا مصاريت يا اللي تبعثوا في صغاركم للموت، ديروا دورة في طرابلس ، وشوفوا الطرابلسية معبيين شوارع المدينة بسياراتهم يدهوروا ويخشوا للمقاهي ويشربوا في المكياطة والعصائر ويحلوا بالسينابون ويديروا في شوبينغ من محلات قرقارش والجرابة ويمشوا للبحر ويغيروا في جوهم وينزلوا لطريق الشط ومطاعم المشويات والاسماك ويهيجوا في الاعراس بقصاعي الكسكسي والفاتحة بالعبمبر والروزاطة وفي الليل يكملوها بيتزا متع الفورنو وإلا #كباب_عريبي في راس حسن ... وانتم كل ليلة طالعين من خيمة عزا خاشين لخيمة عزا ...
بالك تحسابوا الطرابلسية ما عندهمش غيرية على بلادهم وإلا مش حاسين باللي صاير ومتنبلين وإلا ما يقدروش يحاربوا ...
لا لا ، وقف عندك ، الطرابلسية طلعوا للميدان وقالوا نبوا جيش ونبو شرطة من خمس سنين وقبل حتى الكرامة وكان على راسهم ولد طرابلس عزو بانون وكان يحمي فيهم العقيد سويسي ، زعما تعرفوا وين توا بانون ووين سويسي وإلا ما تعرفوش ...
اثنين مليون في طرابلس وحتى 10 الاف شخص ما طلعوش يحاربوا الجيش في عين زارة والخلة والمطار ، 10 الاف شخص يعني 0.5% ،من سكان طرابلس ...
زعما فهمتوا يا مصاريت ليش الطرابلسية ما يبوش يحاربوا الجيش وإلا لا؟
يا مصاريت يا اللي تبعثوا في صغاركم للموت، ديروا دورة في طرابلس ، وشوفوا الطرابلسية معبيين شوارع المدينة بسياراتهم يدهوروا ويخشوا للمقاهي ويشربوا في المكياطة والعصائر ويحلوا بالسينابون ويديروا في شوبينغ من محلات قرقارش والجرابة ويمشوا للبحر ويغيروا في جوهم وينزلوا لطريق الشط ومطاعم المشويات والاسماك ويهيجوا في الاعراس بقصاعي الكسكسي والفاتحة بالعبمبر والروزاطة وفي الليل يكملوها بيتزا متع الفورنو وإلا #كباب_عريبي في راس حسن ... وانتم كل ليلة طالعين من خيمة عزا خاشين لخيمة عزا ...
بالك تحسابوا الطرابلسية ما عندهمش غيرية على بلادهم وإلا مش حاسين باللي صاير ومتنبلين وإلا ما يقدروش يحاربوا ...
لا لا ، وقف عندك ، الطرابلسية طلعوا للميدان وقالوا نبوا جيش ونبو شرطة من خمس سنين وقبل حتى الكرامة وكان على راسهم ولد طرابلس عزو بانون وكان يحمي فيهم العقيد سويسي ، زعما تعرفوا وين توا بانون ووين سويسي وإلا ما تعرفوش ...
اثنين مليون في طرابلس وحتى 10 الاف شخص ما طلعوش يحاربوا الجيش في عين زارة والخلة والمطار ، 10 الاف شخص يعني 0.5% ،من سكان طرابلس ...
زعما فهمتوا يا مصاريت ليش الطرابلسية ما يبوش يحاربوا الجيش وإلا لا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق