في ذكرى أستشهاد رسام الكاريكاتير الفلسطيني ناجي العلي ( حنظلة )
تم أغتياله من قبل الموساد الصهيوني في لندن ..
* هكذا أفهم الصراع : أن نصلب قاماتنا كالرماح ولا نتعب .
* الطريق إلى فلسطين ليست بالبعيدة ولا بالقريبة ، إنها بمسافة الثورة .
* أن نكون أو لا نكون ، التحدي قائم والمسؤولية تاريخية .
* أخشى ما أخشاه أن تصبح الخيانة وجهة نظر .
...
( أنا لست حياديا ، أنا مع الـ "تحت"، مع اولئك الفقراء البسطاء الذين يكونون دائما عند خط الواجب الأول ، أولئك الذين يسكنون تحت سقف الفقر الواطي ولكنهم يقفون عند خط المعركة العالي )
...
( متهم بالإنحياز ، وهي تهمة لا أنفيها… أنا لست محايدا، أنا منحاز لمن هم “تحت”… الذين يرزحون تحت نير الأكاذيب وأطنان التضليلات وصخور القهر والنهب وأحجار السجون والمعتقلات ، أنا منحاز لمن ينامون في مصر بين قبور الموتى ، ولمن يخرجون من حواري الخرطوم ليمزقوا بأيديهم سلاسلهم ، ولمن يقضون لياليهم في لبنان شحذا للسلاح الذي سيستخرجون به شمس الصباح القادم من مخبئها، ولمن يقرأون كتاب الوطن في المخيمات )
...
لاتساوم .. ارسم وقاوم
فان منعوا عنك الغذاء ارسم بستاناً
وان منعوا عنك الدواء ارسم وطناً
وان منعوا عنك الهواء ارسم فلسطين
ناجي العلي
تم أغتياله من قبل الموساد الصهيوني في لندن ..
* هكذا أفهم الصراع : أن نصلب قاماتنا كالرماح ولا نتعب .
* الطريق إلى فلسطين ليست بالبعيدة ولا بالقريبة ، إنها بمسافة الثورة .
* أن نكون أو لا نكون ، التحدي قائم والمسؤولية تاريخية .
* أخشى ما أخشاه أن تصبح الخيانة وجهة نظر .
...
( أنا لست حياديا ، أنا مع الـ "تحت"، مع اولئك الفقراء البسطاء الذين يكونون دائما عند خط الواجب الأول ، أولئك الذين يسكنون تحت سقف الفقر الواطي ولكنهم يقفون عند خط المعركة العالي )
...
( متهم بالإنحياز ، وهي تهمة لا أنفيها… أنا لست محايدا، أنا منحاز لمن هم “تحت”… الذين يرزحون تحت نير الأكاذيب وأطنان التضليلات وصخور القهر والنهب وأحجار السجون والمعتقلات ، أنا منحاز لمن ينامون في مصر بين قبور الموتى ، ولمن يخرجون من حواري الخرطوم ليمزقوا بأيديهم سلاسلهم ، ولمن يقضون لياليهم في لبنان شحذا للسلاح الذي سيستخرجون به شمس الصباح القادم من مخبئها، ولمن يقرأون كتاب الوطن في المخيمات )
...
لاتساوم .. ارسم وقاوم
فان منعوا عنك الغذاء ارسم بستاناً
وان منعوا عنك الدواء ارسم وطناً
وان منعوا عنك الهواء ارسم فلسطين
ناجي العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق