تاقرفت نيوز

#الشاعر_عزالدين_ريش
شِـيل علم فبراير ،، وقول ابلادي ،،
وامعاك بعدها تفزع حضر وابوادي ،،
شِـيل الخِرقة ،،
وشيل علمنا الاخضر وراية برقه ،،
وارفع اقماش ابيض بلاش الفُرقة ،،
واولاد ليبيا جملة عليهم نادي ،،
بعدها ايجوك اجواد مش بشمرقة ،،
ضنا كبدها وهلها اصقور عوادي ،،
وتنظرها بعدها نار حمراء ترقى ،،
تطهير ارضها مالمعتدي والعادي ،،
وإمعاهم وبيهم ما اتدوم الشٓرقة ،،
( عدّالة الميل ) امنين نقّ الصادي ،،
وفي اقلوبهم حسرة وجرح وحٓرْقة ،،
ودون وطنهم روس الاجواد اتفادي ،،
ضد ( الارهاب المنتشر والسّرقة ) ،،
وموش عيب موت الحُـر عالمبادي ،،
وإنديروا لها صندوق ( إسم و ورقة ) ،،
ويختار شعبها راجل رجيل قيادي ،،
وبعد الكدر واليآس ،، بعد الغرقة ،،
( ينشلها ،، ولا يقولوا نقلها وادي ) ،،

شيل الراية ،،
واعلنها لوجه ( الله ) ،، مالبداية ،،
وقول خوت ،، يا خوت التراب اكفايا ،،
اتموتوا وراء ( بلحاج ) ،، وإلّا ( بادي ) ،، ؟؟
وقول شرفكم ،، ( ما عندكمش ولايا ) ،، ؟؟
( نادت ،، وميّت من عليه اتنادي ) ،، !!
وقول ( دينكم ) ،، لعبوا عليه لحايا ،،
وباع واشترى في دمكم ( لفرادِي ) ،،
وقول ( ارضكم ) ،، لمّت نصيب هتايا ،،
( لا غاب لافغاني ،، ولا لتشادي ) ،،
وقول ( الولاء للوطن ) ،، ( للنهاية ) ،،
وقول كيف ما قال الزعيم ( اولادي ) ،،
وقول ( أهل ) ،، هلكم جايعين حفايا ،،
وايتامكم لمن من بعدكم يا اكبادي ،،
وقول ( وطن ) ،، كلّه تحت ( مالوصاية ) ،،
( العار ،، لو ،، يا ليبي اتكون حيادي ) ،،