تصريحات للقنصل الليبي في الاسكندرية في مقابلة تلفزيونية الان يفصح عن فساد غير مسبوق لبعض لقيادات تتشدق بالوطنية
- يجد في مصر قاعدة انتخابية ليبية كبيرة تهم الأطراف السياسية، وحكومتا الوفاق والمؤقتة عززتا فكرة السيطرة على الساحة المصرية
- البعثات الدبلوماسية شوّهت الدولة الليبية وتسيء باستمرار لسمعة البلاد عبر العديد من الممارسات
- عندما تأخر اعتمادي كقنصل عام في الاسكندرية حذرت السراج وسيالة من استمرار العبث في البعثات وممارسة أعمال خطيرة وشعرت بأن أمرا ما يدبر
- خلال فترة انتظاري للاعتماد كانت وزارة الخارجية تتفاوض مع الطرف الآخر من تحت الطاولة وتم تكليفه كقنصل عام بعد تفويضي بالمهمة
- القنصل الآخر ابتز الدولة في أحد المرات بمبلغ كبير والذي قاد تلك المفاوضات هو محمد عبدالجواد مدير البنك العربي الدولي وهذا الشخص يتدخل بشكل سافر في عمل البعثات
- محمد عبدالجواد عرض علي بشكل شخصي اختيار أي دولة غير مصر، وتعهد أنه سيعمل على إصدار قرار للعمل بقنصليتها
- عندما قدمت للقنصلية في الاسكندرية وجدت الفوضى والعبث.. وكان "محمد الدرسي" أداة بسيطة ضمن منظومة الفساد
- تم الضغط علينا لتمرير مرتبات موظفين لا يعملون على أرض الواقع
- بداية استلامي للعمل اكتشفت وجود "رشوة سياسية" عندما اتصل بي وزير المالية أسامة حماد وطلب مني صرف مرتبات والد النائب زياد دغيم في أسرع وقت مع أنه لا يعمل
- اتصل بي كذلك النائب بالمجلس الرئاسي فتحي المجبري ووزير الخارجية محمد سيالة وطلبا مني أيضا صرف مرتبات والد النائب دغيم البالغ من العمر 81 عاما
- الموضوع كان عبارة عن رشوة ليغير النائب موقفه السياسي ولكنني رفضت تمريرها
- وزير التعليم بحكومة الوفاق عثمان عبدالجليل زكّى والد النائب ذغيم ليواصل قبض المرتبات من القنصلية
- يجد في مصر قاعدة انتخابية ليبية كبيرة تهم الأطراف السياسية، وحكومتا الوفاق والمؤقتة عززتا فكرة السيطرة على الساحة المصرية
- البعثات الدبلوماسية شوّهت الدولة الليبية وتسيء باستمرار لسمعة البلاد عبر العديد من الممارسات
- عندما تأخر اعتمادي كقنصل عام في الاسكندرية حذرت السراج وسيالة من استمرار العبث في البعثات وممارسة أعمال خطيرة وشعرت بأن أمرا ما يدبر
- خلال فترة انتظاري للاعتماد كانت وزارة الخارجية تتفاوض مع الطرف الآخر من تحت الطاولة وتم تكليفه كقنصل عام بعد تفويضي بالمهمة
- القنصل الآخر ابتز الدولة في أحد المرات بمبلغ كبير والذي قاد تلك المفاوضات هو محمد عبدالجواد مدير البنك العربي الدولي وهذا الشخص يتدخل بشكل سافر في عمل البعثات
- محمد عبدالجواد عرض علي بشكل شخصي اختيار أي دولة غير مصر، وتعهد أنه سيعمل على إصدار قرار للعمل بقنصليتها
- عندما قدمت للقنصلية في الاسكندرية وجدت الفوضى والعبث.. وكان "محمد الدرسي" أداة بسيطة ضمن منظومة الفساد
- تم الضغط علينا لتمرير مرتبات موظفين لا يعملون على أرض الواقع
- بداية استلامي للعمل اكتشفت وجود "رشوة سياسية" عندما اتصل بي وزير المالية أسامة حماد وطلب مني صرف مرتبات والد النائب زياد دغيم في أسرع وقت مع أنه لا يعمل
- اتصل بي كذلك النائب بالمجلس الرئاسي فتحي المجبري ووزير الخارجية محمد سيالة وطلبا مني أيضا صرف مرتبات والد النائب دغيم البالغ من العمر 81 عاما
- الموضوع كان عبارة عن رشوة ليغير النائب موقفه السياسي ولكنني رفضت تمريرها
- وزير التعليم بحكومة الوفاق عثمان عبدالجليل زكّى والد النائب ذغيم ليواصل قبض المرتبات من القنصلية
- والد دغيم يتقاضى راتبا قدره 15 ألف دولار.. وسيالة طلب أن لا يصرف راتب لمن لا يعمل ثم اتصل بي وأمرني بأن أصرف مرتب والد دغيم
- علي القطراني كان من المعارضين لوجودي في القنصلية الليبية في مصر
- عضو مجلس النواب يوسف العقوري والنائب علي القطراني طلبا صرف مرتبات لأبناء عمومتهم
- القطراني عيّن نسيبه خالد العوامي في الملحق العمالي
- عندما اقتحم محمد صالح مقر السفارة في مصر تم الاستيلاء على 8000 ملصق تأشيرة
- وجدنا بعض الملصقات في السوق السوداء
- علي القطراني حاول الاستيلاء على أرض كبيرة جدا تساوي مئات الملايين عن طريق ابن عمه محمد القطراني
- تم تزوير التوقيعات وتزوير الأختام لمستندات للسيطرة على هذه الأرض وقيمة الأرض تصل إلى 15 مليار جنيه مصري (850 مليون دولار)
- هناك محاولات جديدة لبيع "قصر لوران" وهو قصر أثري قديم في الإسكندرية
- السفير محمد عبدالعزيز هو من أبلغني بضرورة التركيز على موضوع التأشيرات لكونه خطير جدا
- هيبة الدولة ضاعت وإمضاء قراراتها أيضا ضاع
- عندما يتمّ طرح سؤال من وراء السيد "محمد صالح" الذي صدرت بحقه مذكرة طرد، ستجد الإجابة عند علي القطراني
- لم أتحامل على السيد علي القطراني، ولكن هذا الشخص يريد أن يتحكم في الساحة المصرية لأنه يرى فيها نفوذ واستثمارات
- علي القطراني عندما اجتمع مع محمد سيالة وحميد الصافي وصفني بأنني أنتمي لـ"المقالتلة" و"الإخوان"
- علي القطراني كان من المعارضين لوجودي في القنصلية الليبية في مصر
- عضو مجلس النواب يوسف العقوري والنائب علي القطراني طلبا صرف مرتبات لأبناء عمومتهم
- القطراني عيّن نسيبه خالد العوامي في الملحق العمالي
- عندما اقتحم محمد صالح مقر السفارة في مصر تم الاستيلاء على 8000 ملصق تأشيرة
- وجدنا بعض الملصقات في السوق السوداء
- علي القطراني حاول الاستيلاء على أرض كبيرة جدا تساوي مئات الملايين عن طريق ابن عمه محمد القطراني
- تم تزوير التوقيعات وتزوير الأختام لمستندات للسيطرة على هذه الأرض وقيمة الأرض تصل إلى 15 مليار جنيه مصري (850 مليون دولار)
- هناك محاولات جديدة لبيع "قصر لوران" وهو قصر أثري قديم في الإسكندرية
- السفير محمد عبدالعزيز هو من أبلغني بضرورة التركيز على موضوع التأشيرات لكونه خطير جدا
- هيبة الدولة ضاعت وإمضاء قراراتها أيضا ضاع
- عندما يتمّ طرح سؤال من وراء السيد "محمد صالح" الذي صدرت بحقه مذكرة طرد، ستجد الإجابة عند علي القطراني
- لم أتحامل على السيد علي القطراني، ولكن هذا الشخص يريد أن يتحكم في الساحة المصرية لأنه يرى فيها نفوذ واستثمارات
- علي القطراني عندما اجتمع مع محمد سيالة وحميد الصافي وصفني بأنني أنتمي لـ"المقالتلة" و"الإخوان"
- في ليبيا اليوم أصبحت التهم جاهزة عندما تعارضهم، إما أنك تنتمي للمقاتلة أو الإخوان.. وفي أحيان أخرى عدوّ الجيش
- على استعداد لمواجهتهم ويجب أن يعرفوا بأنني أول من سلّمت سلاحي في ليبيا، وأول من واجه الإسلاميين، قبل أن يفكّروا في هذا
- أنا أول من انضم لجمعة إنقاذ بنغازي والجمعة التي بعدها جمعة الجيش والشرطة، والآن يتم اتهامي وكتابة تقرير للسلطات المصرية بأنني من الإخوان
- يجب أن نوضّح أن فبراير فيها جانب مضيء، هناك أناس لم تبع ولم تشتري ولا استفادت ولا يمنّ علينا أحد والموجود الآن لا يُمثّل فبراير.. بل مجموعة "مرتزقة"
- عندما جاءت حكومة الوفاق، ترسّخت فكرة تقسيم الأقاليم والحصص و"كولسة المرابيع" ولهذا كانت النتيجة سيئة
- خُذعت على المستوى الشخصي بـ"فتحي المجبري". و"علي القطراني" لا أعرف كيف خرج علينا، وإن كانوا هؤلاء يُمثّلون إقليم برقة فعلى الدنيا السلام
- هذه الحقيقة المرة، عندما يكون أحدهم نائب لأنه يحفظ 400 بيت شِعر شعبي
- على استعداد لمواجهتهم ويجب أن يعرفوا بأنني أول من سلّمت سلاحي في ليبيا، وأول من واجه الإسلاميين، قبل أن يفكّروا في هذا
- أنا أول من انضم لجمعة إنقاذ بنغازي والجمعة التي بعدها جمعة الجيش والشرطة، والآن يتم اتهامي وكتابة تقرير للسلطات المصرية بأنني من الإخوان
- يجب أن نوضّح أن فبراير فيها جانب مضيء، هناك أناس لم تبع ولم تشتري ولا استفادت ولا يمنّ علينا أحد والموجود الآن لا يُمثّل فبراير.. بل مجموعة "مرتزقة"
- عندما جاءت حكومة الوفاق، ترسّخت فكرة تقسيم الأقاليم والحصص و"كولسة المرابيع" ولهذا كانت النتيجة سيئة
- خُذعت على المستوى الشخصي بـ"فتحي المجبري". و"علي القطراني" لا أعرف كيف خرج علينا، وإن كانوا هؤلاء يُمثّلون إقليم برقة فعلى الدنيا السلام
- هذه الحقيقة المرة، عندما يكون أحدهم نائب لأنه يحفظ 400 بيت شِعر شعبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق