ميلاد الفقهي يكتب :
ان الاسيرالمحرر سيف السلام معمر القذافي
هو حر بتطبيق قانون العفو العام
واليوم أعيد التأكيد من جديد ان المهندس سيف الاسلام معمر القذافي حرا طليقا و حر التنقل بين منطقة وآخري ومدينة وآخري وبيتا وآخر فكل بيت من بيوت الليبيين هو بيته الا مانذر
والمهم في الموضوع ان تحركه داخل ليبيا اصبح بدون قيد وبدون تحفظ وبدون منع بعد ان فتحت كتيبة ابوبكر الصديق أبواب السجن أمامه وغادر وانه تأكيدا خارج أسوار السجن اعتبارا من يوم ١٧/رمضان ٢٠١٧
وبهذه المناسبه اهنئ كل الليبيين علي مختلف مشاربهم بعد ان وصلوا الي قناعه ان فبراير انتهت وتبخرت ولا مجال امام الليبيين الا ان يلتقوا علي شخصيه وطنيه جامعه تمتلك مواصفات قلما تتوفر في غيره مع كل التقدير والاحترام للوطنيين من الليبيين فالقياده موهبه لا تعطي فهو اول من بلغ الليبيين ونبههم في يوم ٢٠/٢/٢٠١١ الي المصير المجهول والمظلم اذا لم يتراجعوا عن الاستمرار في الظلاله وهي مخرجات الفوضي الخلاقه ولان ما نبه له عاشه الليبيين من خلال ٧ سنوات عجاف بكل كلمه بل كل حرف
ثانيا: لانه وليا للدم دون غيره
ثالثا : لأنه شخصيه وطنيه جامعه وقاسم مشترك بين كل الليبيين فأهله من الوسط ومن الجنوب وأخواله من الشرق ورفاقه وزملائه من طرابلس والمنطقه الغربيه
ورفاق دربه الرافضين لفبراير وانه يملك مشروعا وطنيا لليبيا المستقبل يلتقي في توجهاته واهدافه ودوافعه مع كل العناصر التي علي سجيتها صاحبت التمرد الذي جري في شهري ٢،٣ ٢٠١١ قبل تدخل الناتو ومن يدور في فلكه ثم اكتشفت الكذبه والمؤامره وتراجعت وكانت ضمن المغرر بهم وكذبة الخير جاي
من ينادون بدستور وانتخابات وحل لىالمشاكل اللوجستية والخدميه والحريات بكل معانيها بما فيها المطلقه رغم ان المطلقه لا توجد الا في النظام الجماهيري نظام سلطة الشعب ومشروع ليبيا الغد مشروع سبف الاسلام يتناغم ويلتقي مع اغلب مطالب هولاء قبل ان يتم القفز عليه من العملاء والجواسيس والمتأسلمين ودعاة التطرّف والجهويين وطلاب السلطه والحاقدين والمحتقنين والكارهين
رابعا : له علاقات دوليه
خامسا : من جيل الشباب الذين لهم مطالب واحتياجات لا يحس بها الا من هو من ذات الشريحه لذلك كله
ووطنيا وكمواطن ليبي تهمني ليبيا ومستقبلها
ان المهندس سبف الاسلام
هو المناسب لقيادة مشروع المصالحه المجتمعيه بين الليبيين بدون استثناء
والوصول الي نظام سياسي واقتصادي وثقافي واجتماعي كما يريدون ويرغبون علي ان يكونون في وضع ندي وبوجود القوات المسلحه العربيه الليبيه والشرطه والاجهزه الامنيه من كانوا في العمل يوم ١٧/٢/٢٠١١ حتي الدفعه ال٥٠ من الكليه العسكريه التي ضمت ٤٥٠ ضابط وما بين هذين التاريخين بدون استثناءوبدون عزل وبدون تهميش وبدون تبعيه لاي تيار سياسي وعلي هوية الوطن وبشكل حرفي مهني بحت
وختاما اقول للجميع تأكيدا ان سيف الاسلام خارج أسوار السجن حر طليق فتنادوا وهبوا الي الساحات والميادين العامه سلما وطالبوه بان يقود هذه المصالحه ويخرج ليبيا من النفق المظلم والهم والغم
فليبيا اليوم في حاجه اليه ولا حاجه لغيره
بعد بلغت القلوب الحناجر
هو حر بتطبيق قانون العفو العام
واليوم أعيد التأكيد من جديد ان المهندس سيف الاسلام معمر القذافي حرا طليقا و حر التنقل بين منطقة وآخري ومدينة وآخري وبيتا وآخر فكل بيت من بيوت الليبيين هو بيته الا مانذر
والمهم في الموضوع ان تحركه داخل ليبيا اصبح بدون قيد وبدون تحفظ وبدون منع بعد ان فتحت كتيبة ابوبكر الصديق أبواب السجن أمامه وغادر وانه تأكيدا خارج أسوار السجن اعتبارا من يوم ١٧/رمضان ٢٠١٧
وبهذه المناسبه اهنئ كل الليبيين علي مختلف مشاربهم بعد ان وصلوا الي قناعه ان فبراير انتهت وتبخرت ولا مجال امام الليبيين الا ان يلتقوا علي شخصيه وطنيه جامعه تمتلك مواصفات قلما تتوفر في غيره مع كل التقدير والاحترام للوطنيين من الليبيين فالقياده موهبه لا تعطي فهو اول من بلغ الليبيين ونبههم في يوم ٢٠/٢/٢٠١١ الي المصير المجهول والمظلم اذا لم يتراجعوا عن الاستمرار في الظلاله وهي مخرجات الفوضي الخلاقه ولان ما نبه له عاشه الليبيين من خلال ٧ سنوات عجاف بكل كلمه بل كل حرف
ثانيا: لانه وليا للدم دون غيره
ثالثا : لأنه شخصيه وطنيه جامعه وقاسم مشترك بين كل الليبيين فأهله من الوسط ومن الجنوب وأخواله من الشرق ورفاقه وزملائه من طرابلس والمنطقه الغربيه
ورفاق دربه الرافضين لفبراير وانه يملك مشروعا وطنيا لليبيا المستقبل يلتقي في توجهاته واهدافه ودوافعه مع كل العناصر التي علي سجيتها صاحبت التمرد الذي جري في شهري ٢،٣ ٢٠١١ قبل تدخل الناتو ومن يدور في فلكه ثم اكتشفت الكذبه والمؤامره وتراجعت وكانت ضمن المغرر بهم وكذبة الخير جاي
من ينادون بدستور وانتخابات وحل لىالمشاكل اللوجستية والخدميه والحريات بكل معانيها بما فيها المطلقه رغم ان المطلقه لا توجد الا في النظام الجماهيري نظام سلطة الشعب ومشروع ليبيا الغد مشروع سبف الاسلام يتناغم ويلتقي مع اغلب مطالب هولاء قبل ان يتم القفز عليه من العملاء والجواسيس والمتأسلمين ودعاة التطرّف والجهويين وطلاب السلطه والحاقدين والمحتقنين والكارهين
رابعا : له علاقات دوليه
خامسا : من جيل الشباب الذين لهم مطالب واحتياجات لا يحس بها الا من هو من ذات الشريحه لذلك كله
ووطنيا وكمواطن ليبي تهمني ليبيا ومستقبلها
ان المهندس سبف الاسلام
هو المناسب لقيادة مشروع المصالحه المجتمعيه بين الليبيين بدون استثناء
والوصول الي نظام سياسي واقتصادي وثقافي واجتماعي كما يريدون ويرغبون علي ان يكونون في وضع ندي وبوجود القوات المسلحه العربيه الليبيه والشرطه والاجهزه الامنيه من كانوا في العمل يوم ١٧/٢/٢٠١١ حتي الدفعه ال٥٠ من الكليه العسكريه التي ضمت ٤٥٠ ضابط وما بين هذين التاريخين بدون استثناءوبدون عزل وبدون تهميش وبدون تبعيه لاي تيار سياسي وعلي هوية الوطن وبشكل حرفي مهني بحت
وختاما اقول للجميع تأكيدا ان سيف الاسلام خارج أسوار السجن حر طليق فتنادوا وهبوا الي الساحات والميادين العامه سلما وطالبوه بان يقود هذه المصالحه ويخرج ليبيا من النفق المظلم والهم والغم
فليبيا اليوم في حاجه اليه ولا حاجه لغيره
بعد بلغت القلوب الحناجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق