لتعزيز موقفها الدفاعي.. اللواء 73 مشاة: أمدينا قواتنا بكتيبة مقاتلة وآليات
كشف المركزالاعلامي للواء 73 مشاة التابع لقوات الكرامة، عن إمداد القوات المتمركزة بمحيط كوبري المطار ومفرق كازيرما بالعتاد العسكري، والمؤن الغذائية، والمقاتلين.
وأفاد المركز في بيان له، اليوم السبت، ، بوصول كتيبة مقاتلة وآليات عسكرية، وكذلك مواد غذائية، للوحدات المتمركزة بمحيط جسر المطار ومفرق كزيرما.
وأضاف البيان، أن هذه الإمدادات ستعزز موقف الدفاع على تمركزات الوحدات العسكرية حتى تصدر الأوامر بالتحرك للمهام المباشرة.
وكانت وحدات تابعة إلى اللواء 73 مشاة قد تمركزت بمحيط جسر المطار ومفرق كزيرما بالإضافه للنقاط الثانية بالأحياء البرية وجسر سوق الأحد وجسر وادي الربيع، وسوق الأحد وقصر بن غشير.
يذكر أن خليفة حفتر، أعلن يوم 4 الطير/أبريل الماضي، إطلاق عملية لـ “تحرير” العاصمة طرابلس من قبضة “الميليشيات والجماعات المسلحة”، وذلك بالتزامن مع إعلان المبعوث الأممي في ليبيا، عن عقد الملتقى الوطني الجامع، بين 14- 16 الطير/أبريل الماضي بمدينة غدامس.
وكان الأمين العام للجامعة العربية قد دعا، كافة الأطراف الليبية لضبط النفس وخفض حالة التصعيد الميدانية الناتجة عن التحركات العسكرية الأخيرة في المناطق الغربية من البلاد، والالتزام بالمسار السياسي باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة في ليبيا، والعودة إلى الحوار الهادف للتوصل لتسوية وطنية خالصة لإخراج البلاد من الأزمة التي تعيشها.
وتمر ليبيا بأزمة سياسية عسكرية مستمرة، منذ العام 2011م، حيث يتنازع على السلطة حاليًا طرفان، هما؛ حكومة الوفاق المدعومة دوليًا، بقيادة فائز السراج، والطرف الثاني، حكومة شرق ليبيا المؤقتة، والتي يدعمها مجلس النواب المنعقد في مدينة طبرق.
كشف المركزالاعلامي للواء 73 مشاة التابع لقوات الكرامة، عن إمداد القوات المتمركزة بمحيط كوبري المطار ومفرق كازيرما بالعتاد العسكري، والمؤن الغذائية، والمقاتلين.
وأفاد المركز في بيان له، اليوم السبت، ، بوصول كتيبة مقاتلة وآليات عسكرية، وكذلك مواد غذائية، للوحدات المتمركزة بمحيط جسر المطار ومفرق كزيرما.
وأضاف البيان، أن هذه الإمدادات ستعزز موقف الدفاع على تمركزات الوحدات العسكرية حتى تصدر الأوامر بالتحرك للمهام المباشرة.
وكانت وحدات تابعة إلى اللواء 73 مشاة قد تمركزت بمحيط جسر المطار ومفرق كزيرما بالإضافه للنقاط الثانية بالأحياء البرية وجسر سوق الأحد وجسر وادي الربيع، وسوق الأحد وقصر بن غشير.
يذكر أن خليفة حفتر، أعلن يوم 4 الطير/أبريل الماضي، إطلاق عملية لـ “تحرير” العاصمة طرابلس من قبضة “الميليشيات والجماعات المسلحة”، وذلك بالتزامن مع إعلان المبعوث الأممي في ليبيا، عن عقد الملتقى الوطني الجامع، بين 14- 16 الطير/أبريل الماضي بمدينة غدامس.
وكان الأمين العام للجامعة العربية قد دعا، كافة الأطراف الليبية لضبط النفس وخفض حالة التصعيد الميدانية الناتجة عن التحركات العسكرية الأخيرة في المناطق الغربية من البلاد، والالتزام بالمسار السياسي باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة في ليبيا، والعودة إلى الحوار الهادف للتوصل لتسوية وطنية خالصة لإخراج البلاد من الأزمة التي تعيشها.
وتمر ليبيا بأزمة سياسية عسكرية مستمرة، منذ العام 2011م، حيث يتنازع على السلطة حاليًا طرفان، هما؛ حكومة الوفاق المدعومة دوليًا، بقيادة فائز السراج، والطرف الثاني، حكومة شرق ليبيا المؤقتة، والتي يدعمها مجلس النواب المنعقد في مدينة طبرق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق